أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق Abo Abdulla
شر لابد منه
التاريخ Sunday, August 9, 2015
 الموضوع والكاتب مرحى لقرارات العبادي الإصلاحية - عبدالخالق حسين تاريخ النشر Sunday, August 9, 2015

الدكتور عبد الخالق المحترم
تحية طيبة
اجمل شعار رفعه المتظاهرون (باسم الدين باكونا الحرامية
ماهي رؤيتك لمستقبل الاسلام السياسي في العراق بعد ما انكشف زيفهم وبالرغم من الجهل والتعمية على الناس تيقنوا بانهم لصوص وشكرآ






(2)  الاسم و موضوع التعليق Abo Abdulla
اسراطين 2
التاريخ Friday, August 7, 2015
 الموضوع والكاتب مرحلة ما بعد الصهيونية - طلال الربيعي تاريخ النشر Thursday, August 6, 2015

الاستاذ طلال المحترم اسمى تحية
لايستطيع احد نكران التاريخ وما ذكرته في تعليقي السابق موثق وفي ردك لم تنفي ما ذكرته ولم تعلق عليه واود ان اضيف ان غالبية الشعوب العربية تدرك افعال الفلسطينيين واتمنى ان لا يعدني احد ضد الشعب الفلسطيني ونيل حقه في العيش بسلام الصورة لاتفارقني اوائل الستينيات كان مديرالمدرسة يحمل صندوق لجمع المعونات للفلسطينيين وبالرغم من الفقر انذاك كان الطلاب يتبرعون وما اشرت اليه في ردك مجرد احلام وتمنيات والعالم اليوم لايعمل بالاحلام والتمنيات اودان اضيف شيء مهم بالرغم من وحشية اسرائيل في التعامل معهم الا انها لاترقى لمعاملة حكومات الدول العربية لمواطنيها شكرا لك استاذ






(3)  الاسم و موضوع التعليق Abo Abdulla
اسراطين
التاريخ Friday, August 7, 2015
 الموضوع والكاتب مرحلة ما بعد الصهيونية - طلال الربيعي تاريخ النشر Thursday, August 6, 2015

رؤية جيملة للحل حتى لو قبلت بها اسرائيل لايقبلها الفلسطينيون وهم لايستحقونها كون تاريخهم على مدى عقود من ايلول الاسود في الاردن كما يسمونه ومرورآ بلبنان ودورهم بالحرب الاهلية وافعالهم الاجرامية بحق الكويتيين خلال الغزو الصدامي وما فعلوه في سوريا من دمار والحبل على الجرار اكثر من 1200 جيفه فلسطينية فجرت نفسها في العراق وقتلت عشرات الالاف من العراقيين الذين دعموا نضال الشعب الفلسطيني لعقود ولا انسى ما فعلوه في بغداد وحصرآ في شارع حيفا وسط بغداد حيث كانوا يقيمون قتلوا العراقيين على الهوية الطائفية الاسرائيلين يعرفون هذا جيدا ببساطه شديدة الفلسطينيون بندقية للايجار قسم بيد السعودية واخر بيد ايران واخر بيد سوريا ووو المعذرة للاطاله





(4)  الاسم و موضوع التعليق Abo Abdulla
النكوص
التاريخ Sunday, July 26, 2015
 الموضوع والكاتب صناعة الاله عند ضياء الشكرجي.. 1-2 - مالوم ابو رغيف تاريخ النشر Sunday, July 26, 2015

الاستاذ ضياء لم يختلف عن الاخرين الذين دخلوا العراق بعد2003 وسكنوا المنطقة الخضراء واستلموا حكم البلد وكل تصريحاته في الحوارات التلفزيونيه وبخاصه على قناة الحره كانت طائفية بامتياز كونه ينتمي للائتلاف الشيعي وكان يدافع بشده عن ائتلافه ولكنه لم يستطيع البقاء ولم يفوز برضى الاخرين من طائفته لذلك انسحب وخرج وهو بارائه من خلال كتاباته الاخيرة وخاصة من خلال عصفورة حريتي وما تلالها لا جديد فيها غير عملية نكوص لتصحيح العورات التي ارتكبها ولا اعتقد انه افلح او اضاف شي سوى هلاوس غير مفيدة تحياتياستاذ مالوم





(5)  الاسم و موضوع التعليق Abo Abdulla
شرطيا
التاريخ Wednesday, July 22, 2015
 الموضوع والكاتب مبروك تحرير الميرديان - محمد الرديني تاريخ النشر Wednesday, July 22, 2015

باخصار شديد(ان سقط الرجل اصبح شرطيا وان علت رتبته وان سقطت المرأه اصبحت عاهر( ثم اننا متى كنا خارج سلطة القمع يا استاذ تحياتي





(6)  الاسم و موضوع التعليق Abo Abdulla
الحسناء افتيهن والوحش الحسناوي
التاريخ Tuesday, July 21, 2015
 الموضوع والكاتب عن افتيهن والحسناوي - محمد الرديني تاريخ النشر Tuesday, July 21, 2015

استاذ محمد الرديني دعني اقول ان الحسناوي لاربع سنوات ماذا فدم عندما كان وزير للصحة غير الفساد ونهب الاموال هل استطاع ان يحسن الواقع الصحي ولو بنسبة بسيطه انه كالاخرين فاشل ومفشل واحد صناع خراب العراق وشكرا





(7)  الاسم و موضوع التعليق Abo Abdulla
الدين افيون الشعوب
التاريخ Tuesday, July 21, 2015
 الموضوع والكاتب معممو اليوم ..ونسخة أسلام جديدة للمتطرفين - جاسم محمد كاظم تاريخ النشر Monday, July 20, 2015

اثني على تعليق السيد العنزي واضيف الحليف القوي لرجال الدين والكهنوت هم الطبقة البرجوازية بامتياز الاثنان يعملان على استغلال الانسان ومن جهة اخرى بما يعرف بابواب الاجتهاد لدى الشيعه بصورة خاصة لم ياتي احد بجديد سوى العمل على دحض اراء اسلافه او معاصريه من المذهب نفسه لكي يتسيد ويمتلك زمام الامور المادية ناهيك ان الاجتهاد يعني الاضافه نحو الافضل الا ان جلهم لايجتهدون بالمسائل العلمية التي تعمل على الرقي بالانسان بل بالامور التي تعتبر تافهة لاتقدم اي شيءسوى التشديد في الطقوس والممارسات التعبدية ممعنين في اضفاء صبغة(شرعيه)عليها مستغلين الجهل كاشفين عن ضحالتهم يجب ان يكون الدين شأنآ خاصة وهذا ما يعملون ضده لانه سوف يفقدهم كل شيء